إلى الثلاثة ورابعهم كلبهم.. أول الغيث
الآن وبعدما تم وضع شكاية رسمية في مواجهة الافتراءات التي نشرت ضدنا ، نكون قد مارسنا حقنا في اللجوء الى القضاء مؤكدين على اننا سنذهب بعيدا في هذا الموضوع مع الاحتفاظ بحقنا من الاقتصاص في مواجهة كل هذا ولو في الخارج، لأن اقحام مؤرخ وكاتب من البارغواي تحمل معاناة السفر من اجل الوصول الى وجدة المدينة الحدودية وبعث رسائل لجار السوء دفاعا عن مغربية الصحراء ، (اقحامه) في اعمال صبيانية لا يمكن بأي حال من الأحوال ان يمر مرور الكرام .
هم ثلاثة ورابعهم كلبهم، قاسمهم المشترك هو الفشل الذريع على جميع المستويات، مع محاولة تعليق هذا الفشل على الاخرين .
سنفك لكم شفرة الاستهدافات التي طالت العديد من الشخصيات الحساسة المشهود لها بالوطنية والغيرة الكبيرة على ثوابت البلاد، وكذا استهداف مسؤولين محليبن وزملاء في المسار المهني، شفرة طبعا سنفكها بعد ولوج “سوق لعيالات” الذي اجبرونا على ولوجه، وسنذكر من في حاجة إلى التذكير بشغل الزوجة المصون مهمة ” مسؤولة جهوية ” هكذا كما في ” بطاقة الزيارة ” بالشركة العقارية لصاحبها المشبوه .
ومن هنا ستبدا حكاية الاستهدافات والتسريبات التي طالت العديد من المسؤولين الذي يعتقد الثلاثي انهم كانوا سببا في اخفاقاتهم سواء المهنية او السياسية، في ما السبب الحقيقي في هذه الاخفاقات ليس سوى ” التبرهيش وتصريف الأحقاد والنزوات الشخصية” حيث تنبطق عليكم الآية الكريمة ” تحسبونه هينا وهو عند الله عظيم ” .
لن ننسى طبعا فضاءح زوجة الغلام وشقيقه و الماذونيات، هذا الغلام الذي يمني النفس بتسلق أولياء نعمته المراتب حتى يكون همزة وصل بينهم وبين بعض المشبوهين وقصة اضاحي بني وكيل شاهدة على ما نقول مع التحفظ على شرعية جوازها كاضاحي للعيد التي يشترط اقتناؤها من المال الحلال وليس قبولها هدية من طرف من توضع عليهم اكثر من علامة استفهام ؟؟؟
اما في ما يخص العقارات و الممتلكات سنكشف من فعلا ينام على ممتلكات في وجدة والسعيدية والبقع الأرضية وسنقارن مداخيلهم المشروعة مع ما يمتلوكنه من عقارات وسيارات وووو.. و اللبيب بالاشارة يفهم .
ترقبوا ……..
