عمر احجيرة الحالم “ها هو بدا يخرج الكوستيمات والكرافاطات من الماريو” 

عمر احجيرة الحالم “ها هو بدا يخرج الكوستيمات والكرافاطات من الماريو” 

هكذا علق احد المتابعين للشأن السياسي بوجدة على  العودة الفلكلورية للجثة السياسية عمر احجيرة.

فبعد ان اقتنع ان التفصيلة التي فصلت له بالجهة هي تقديمه كواجهة لا غير في مناسبات بعينها لا يأخذ فيها قرار و إنما للاحتفال و اخذ الصور لاغير مما جعله “يتكمش” إلى الوراء مكتفيا بريع المانضة،السيارة و سائقها التابع للجماعة و تعويضات السفريات.
لكن واضح انه بدأ يحلم بمنصب هو يعلم انه كبير عليه و هو الذي اوصل وجدة للحضيض عند ترأسه للجماعة في العهدة السابقة.
إن محاولة إحياءه لبقايا حزبه و إلقاء خطب ووعود على علاقة “بالجهة” هو لعب بالنار و طموح هو يعرف ان حجم حزب بالشرق و ااقليم وجدة بالخصوص لا يسمح له حتى بأحلام ما بعد صلاة العصر التي عادة ما توقض صاحبها في حالة دوخان …. فحذاري.

 

 

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *